#الجبهةالعربيةلتحرير_الأحواز 
#شهداءالسفارةلعيدالفطرمنارة 
#صوت_الأحواز


رغم سياسة التفريس وتحميل اللغة الفارسية علينا، ورغم  تأثيرها عند ممارسة حقنا في إلقاء النصوص بلغتنا العربية، نبقى متشبثين بعروبتنا وبلغتنا العربية الجميلة حتى تنضج امكانياتنا ونكون كباقي الأشقاء نمارسها بنحوٍ نغيض به العدو الفارسي المحتل، وهذه هي المناضلة الأحوازية ( زينه فيصل ) تصدح بصوتها كثائرة لتلقي كلمة الجبهة العربية لتحرير الأحواز نيابة عن أخوتها ورفاق دربها في الجبهة من خلال حملة عيد الفطر المبارك وذكرى عملية السفارة الايرانية في لندن، لأن المرأة الأحوازية وكما للرجال صوت يعلو ويصدح بوجه الإحتلال الإيراني الفارسي، هي أيضا لها صوتها الثوري الذي يهز أركان نظام ايران ويُذكّره بأن أبناء الأحواز نساءً ورجالاً ثوار ثوار من أجل تحرير الأحواز ولن يرتاح لهم بال حتى يُخَلِّصوا دولتهم الأحوازية العربية من احتلال دولة ايران الإرهابية عاجلاً كان أم آجلاً وبحول الله وقوّته.